THE زمن الطيبين DIARIES

The زمن الطيبين Diaries

The زمن الطيبين Diaries

Blog Article



Your browser isn’t supported any longer. Update it to get the best YouTube experience and our most up-to-date attributes. Find out more

ويختتم خميس إسماعيل المطروشي حديثه بالقول: «على الرغم من صغر هذا الحي فإنه يرصد مجموعة من العلاقات والمكونات المتناغمة والمتنوعة من خلال شخصيات وافدة، مثل الطبيب المصري وابنته، وصاحب المقهى، والعديد من الشخصيات المساعدة في رسم السياق الكوميدي للأحداث في إطار شعبي يتسم بالعفوية والشفافية.

عاجلاً أم آجلاً سيعود العالم إلى الأيام الخوالي وزمن الطيبين عندما كانت الحياة تدار بالطرق القديمة وكانت أكثر بساطة.

Your browser isn’t supported anymore. Update it to obtain the finest YouTube expertise and our most current characteristics. Learn more

You are using a browser that won't supported by Facebook, so we have redirected you to a simpler Model to give you the ideal knowledge.

المطروشي الذي ضحك طويلاً لسؤالنا «هل انتهى فعلاً زمن الطيبين؟ أجاب: «لن ينتهي هذا الزمن. ومتابعة الجمهور ستثبت صحة ما أقول».

ما حكاية «زعلو» ولماذا تعيش مع والد زوجها؟ سؤال تجيب عنه ملاك الخالدي التي ترى في هذه الشخصية الكثير من جوانب القوة والاعتماد على النفس، الذي اتسمت به بعد وفاة زوجها وسعيها لتأمين قوت يومها، مشيرة في الوقت نفسه إلى سعادتها بتقديم بعض مفردات اللهجة المحلية القديمة التي ركز عليها المسلسل الجديد، وضمنها كرسالة ثقافية مهمة للجيل الجديد، ودعوة للتشبث بالهوية الوطنية والتراث المحلي عبر الأعمال الدرامية الهادفة.

عندما تتقدم في العمر تكتشف مع الوقت من أنت وماذا تريد ومن ثم تدرك أن الأشخاص الذين تعرفهم والمقربون منك لا يرون الأشياء كما تفعل، لذا عليك أن تبقي بينكم ذكريات رائعة وتتذكر هذا الزمن الجميل.

المقال التالي فوائد زيت فيتامين e للشعر وكيفية استخدامه

تضم العائلة الثانية الجد بو سالم وعائلته "بو مطراش" وحفيده "غابش" وزوجة ابنه "زعلو"، والعائلة الثالثة هي عائلة الإخوة "خلف" و"عوض" و"سليمة" عندما يصلون إلى الحي بالمصادفة وتقدم لهم عائلة "بوسالم" المأوى،

بغض النظر عن مدى سعادتنا في حياتنا التي نعيشها فإن ذكريات الماضي هي دائمًا جزء من أذهاننا.

Your browser isn’t supported anymore. Update it to get the best YouTube experience and our latest features. Find out more

في حديثه المطول إلى «الإمارات اليوم» أشار الكاتب الإماراتي خميس إسماعيل المطروشي إلى ضرورة التمييز بين الأفلام التوثيقية والأعمال الدرامية التي تحمل الطابع التراثي من ناحية التدقيق في التفاصيل والجزئيات المتعلقة بالفترة التي يتم التطرق إليها، إذ يهتم العمل الدرامي بالإطار العام ونمط الحياة مع إمكانية تقديم نوع من الإسقاطات اتبع الرابط المعاصرة.

You might be employing a browser that may not supported by Facebook, so we have redirected you to an easier version to supply you with the most effective experience.

Report this page